دقات الوحشة و هي تقفز فوق نولي
يابس طيفها و هو يمضي كالمنامْ
بخيوط الوحدة
أغزل لها غابة
أنسج لها سبحة
مروحة منديلا
من تفاصيل الفجر
ميناء ترسو فيه خلاخيلها
و أمواج المدامْ
يابس طيفها و هو يمضي كالمنامْ
بخيوط الوحدة
أغزل لها غابة
أنسج لها سبحة
مروحة منديلا
من تفاصيل الفجر
ميناء ترسو فيه خلاخيلها
و أمواج المدامْ
( عبد السلام يخلف)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire