Abdecelem Ikhlef عبد السلام يخلف
mercredi 13 mars 2019
بعد أكثر من 50 سنة / هذا ابن أختي الصغير "فارس" ما زال يتذكر أنني حين حملته في يدي كان باليد الأخرى كتاب. منذ ذلك الحين أحببنا الكتب وأحبّتنا الكتب...أكثر
عبد السلام يخلف
Abdecelem Ikhlef
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Article plus récent
Article plus ancien
Accueil
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Qui êtes-vous ?
Abdecelem Ikhlef عبد السلام يخلف
Afficher mon profil complet
Membres
Archives du blog
►
2021
(5)
►
octobre
(5)
►
2020
(154)
►
novembre
(37)
►
octobre
(17)
►
septembre
(20)
►
août
(13)
►
juillet
(14)
►
juin
(16)
►
mai
(12)
►
avril
(15)
►
mars
(9)
►
février
(1)
▼
2019
(79)
►
septembre
(7)
►
août
(4)
►
juillet
(6)
►
juin
(4)
►
mai
(11)
►
avril
(7)
▼
mars
(40)
بين الجزائر وتونس ...
لذة الضياع السفر طريق يمتد في الدهشة، في المجهو...
له من الكبرياء ما يُشبع البحر ...
سلسبيل / طفلة جزائرية يسلبها المجرمون حياتها و لا...
نعم يا نوري: ما زال ... جدًّا منذ أكثر من 20 سن...
الشاعر نوري الجراح وقسنطينة في 7 أفريل 2000 بمق...
أغنية الروح والجنة: أريثا فرانكلين في عام 1986 ...
ملك القردة: كنغ كونغ المطمئن الحزين في الفيلم ا...
شكرا يا سيدي ...الكلب التقطت بعض الصور للرجل مع...
الإمبراطور الصغير اقتربتُ بهدوء وأخذت صورة له: ...
<!--[if gte mso 9]> Normal 0 21 ...
سليمان رايس...من غرونوبل إلى حماقير سليمان راي...
الحاجة يمينة بوكرو : لن نبكي لأننا نحبك تنظر إ...
نام وجهُها كالعشبة بين سنابل الحلم رأتْ شاعرًا ...
فقاعات الصابون في باريس بالقرب من المركز الثقاف...
تحذير لأصدقائي الشعراء والكتاب والجامعيين رأيت ...
عثمان لوصيف شاعر يستحق الإحترام والتقدير ...والحب...
5 octobre 2018 - 5 octobre 1988 الخامس من أكتوب...
بعد أكثر من 50 سنة / هذا ابن أختي الصغير "فارس" م...
عُكاز البهلوان قيل في روايات غابرة أن أحجار هذا...
يعيشون من أجلها هم لم يقولوا من هي التي تستحق ذ...
تكريمي من طرف مديرة مكتبة قسنطينة شكرا للسيد...
عسل الليل أثناء تجوالي بمدينة قسنطينة في المسا...
السمكة والشاعر الهاوي لست من هواة الأفلام البول...
الرسول والمفرقعات والمكسرات خصص آلاف الدينارات...
تلك المرأة التي تهدهدني ترافقني في كل مكان. وأ...
مرتادو غواية ...الحافلة ينتظرونها في المنعرجات ...
دقات الوحشة و هي تقفز فوق نولي يابس طيفها و هو ي...
مسرحية "يا ليل": متاهة الأرواح مساء الجمعة أما...
الحراقة / بلغة الجزيرة الوثائقية أبدع الجزائريو...
يا 2018 : سأنتظر حتى يذوب السُّكر تمرّ سنة أخرى...
تحياتي لصديقي الشاعر المغربي محمد الصالحي الذي ال...
الشاعر البهيّ المتفرّد يذكّرنا صديقنا الشاعر ال...
حسين زبرطعي : كان أرفع من الكلام رحل هذا السيد ...
وداعا حليمة تواتي حين توفيت حليمة تواتي رحمها ...
مع الثلج الوقت للإيقون بحثا عن السلم الاجتماعي و...
الجنرال الأمريكي "جوهن كان" يراسلني من قبره عبد...
مبروك للسنافر و لهذا الرجل في أمسية اليوم وأنا ...
Un poème de Marcel Montmory traduit en arabe par...
موسى لشتر .. محـــكوم عليـــه بالإعـــــــدام يــ...
►
2018
(5)
►
décembre
(1)
►
octobre
(1)
►
septembre
(3)
►
2010
(3)
►
février
(3)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire