samedi 7 novembre 2020

 

المعلم الذي تم قطع رأسه في فرنسا وصفوه بالمتفتح والمدافع عن الحريات. لماذا يقدم لتلاميذ أبرياء كاريكاتورا عن رسول دون ملابس؟ هل يحق له ذلك؟ ماذا عن تقديم صورة رجل عادي ؟ هل سيقبل أولياء التلاميذ بذلك؟ فما بالك بما له من تجسيد لرسول مهما كان.

علينا أن نفرق بين حرية التعبير وحرية الشتم والتهجم على الآخرين.

دون مزايدات، أقول: المغفل يموت على يد حمقه.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire