mardi 25 août 2020

 

يحدث في مدينة جزائرية

هي مريضة بالسرطان وتعاني وتتألم وتتضرع لله كي يشفيها ويبقيها لأبنائها الثلاثة.

مرض زوجها قليلا فخافوا من أن يكون كورونا يضاف إلى ما في جسمها من ألم.

أجرى التحاليل وأخبر زوجته أن النتيجة سلبية ولم يتعرض للمرض في حين أن الحقيقة غير ذلك. لقد أثبتت التحاليل أنه مريض بكورونا لكنه لم يخبر أحدا و راح يعيش يومياته في البيت وفي العمل كأن شيئا لم يكن.

مرضت الزوجة وابنهما أيضا بكورونا.

يا الله...هل نسمي هذا جريمة قتل مع سبق الاصرار والترصد؟

تصح كل الشكوك : هل أراد التخلص من زوجته؟؟ هل رغب في قتلها ؟

ما حال رفاقه المساكين في مكان العمل؟

الوحوش البشرية تمشي بيننا...

اللهم لا تمكّن لهم ما يخططون له...اللعنة

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire