vendredi 28 août 2020

 

عيد الميلاد أغنية تتجاذبها الجنيات كي تهديها لمولودة جاءت تملأ الحياة بالضحك والابتسامة. الشمعة الأولى: تشعلها الجنيات للصبية المولودة حين كان هناك الطيبون/ الطاهر + يمينة/ يملؤون فمها بالعز ويديها بالحناء والأمنيات الطيبة ويفتحون أمامها السبل الأمنة المحروسة نحو المستقبل الزاهر بحي المنظر الجميل بهذه المدينة المعلقة بين السحاب والتراب. الشمعة الثانية: يقف هذا القادم العزيز ويعلق معطفه خلف الباب ويهدي للصبية التي غدت امرأة خاتما ووعدا بحياة عامرة بشؤون الحياة ورحلة إلى البركة الرابعة بجبل الوحش التي على حوافها صغار البط والملائكة يلعبون. يمر الزمن وها الأيادي/ كنوز عامرة وقلوب أمينة وهدوء صادق/ وخلفهم عين تحرس المسافة التي في الأفق. 100 : هل تكفي كي نحبك أكثر؟



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire