أخيرا عُدنا ... أيها البحر
حين نطل من المرتفعات ونرى
الشاطئ يحاور الرمل نعرف أننا عدنا إلى قلب الذكريات، كأننا نغوص في الماضي العامر
بالضحكات والأحبة.
تمنار هي بعض ذاك الذي يرقد
في البال. مكان عادي لكنه خيالي بالنسبة لساكنيه ومرتاديه وطيوره وأبقاره.
أخيرا عدنا.
(الصورة ع يخلف، تمنار/
القل، 2020)
Photo a.ikhlef, Tamanart, Collo, 2020
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire