إيدير في ذمة الله
أذكر أني في كثير من المرات جلستُ أو مشيتُ
أو سافرتُ بعيدا مع أحد أفراد أسرتي وأسرة زوجتي الواسعة و هو "لزهر"
إلا وحكى عن إيدير وموسيقاه. تعلمتُ مواضيع أغانيه من خلال ترجمتها ونقل الأحاسيس
من خلال مواضيعها والبعد الإنساني في أهدافها ورسائلها. لزهر أصوله قبائلية لكنه
جزائري حد النخاع. سأعزيه هو الأول ثم كامل الشعب الجزائري طالبا الرحمة لروح
"الفنان الجزائري" العالمي. إيدير أيها الأمازيغي: آنرز ولا نكنو.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire