هدية لكم
جاءت من بعيد تساهم في غرس شجرة ستنمو في وقت
الجزائر. بنتٌ من أبناء هذا الوطن الكبير، تنظر إلى السماء الزرقاء الممتدة فوق
قرميد منازل قسنطينة والأعلام المرفرفة فوق الرؤوس إلى أبعد من الحلم. تحلّق في
المدارات في انتظار الفرح القادم. حين تكتمل القصيدة في نهاية النهار ويتوزع الجمع
في انتظار جمعة قادمة، تتقدم الطفلة إلى وسط الركح وتهدي المغادرين قلبا تقول:
"كم أحبكم". نسيت أن أسألها عن اسمها.
(الصورة ع يخلف 03 ماي 2019)
She doesn’t have much to say but she has a lot to
offer to those who ended their day waving flags, shouting for freedom and
change. Beyond the red roofs of Constantine houses and beyond the dream. To the
“harak” people she offers a lovely heart drawn by warm fingers.
(Photo A.ikhlef 03 05 2019).
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire