jeudi 2 mai 2019

الحراك الذي في البال
كلما جاءت الجمعة أرى الذي يذهب نحوه جميع الجزائريين المخلصين، أراهم يتحلقون وفي سمائهم أهازيج وطنية وفي الوسط مرج أخضر يتوسطه حلم صغير في شكل نجمة حمراء.
أقول شيئين:
 1/ ألا يحدد الحراك ناطقين باسمه لأنه سيفشل آنذاك لا محالة (لم يحن الوقت)
 2/ أن يؤمن الجميع أن الحراك قد يطول لمدة لا يتوقعونها (متناسبة مع تنحية حجم الظلم الذي لحق بهم).
(تصوير ع يخلف، قسنطينة 26/04/2019)



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire