معبودة الجماهير
عرضت التلفزة الوطنية هذا الفيلم الجميل
الذي كلما شاهدته وكأنني اشاهده للمرة الأولى وأجدني دائما متعاطفا مع هذه اللقطة
التي يبدو فيها عبد الحليم حزينا من تصفير الجمهور ورفضه لأغنيته. أحس كل مرة
بالغبن وتأتيني رغبة في الصعود إلى الركح إلى جانبه ومخاطبة الجماهير باللغة
الوطنية (الجزائرية) كي أقول : ما أقبحكم...
أتضامن مع شادية حين تبكي لأني أعلم أنها
ضحية فخ حيك لها من طرف...أولئك الموجودين في كل ثنايا الحياة ولن يترددوا أبدا في
فعل الشر...
لكم أن تنتصروا عليهم ..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire