samedi 12 septembre 2020

 

مؤسسات معوقة...معرفيا

فرحت لما سمعت مدير EMS  -المؤسسة التابعة لبريد الجزائر المكلفة بنقل الطرود - منذ أسبوع يقول أن المؤسسة تحصلت على المرتبة 16 عالميا. الذي لا افهمه هو أن صديقا لي بكندا بعث لي بكتب ومجلات على عنوان الكلية بالجامعة. وصل الإعلان للجامعة في أفريل ولما وصلني قبل البارحة ذهبت لأخذ الطرد لكنه تم إعلامي أنه تم ارجاعه إلى المرسل بكندا. السؤال البسيط الذي أطرحه هنا: لماذا يتم القيام بهذا العمل وهم يعرفون أن الجامعة مغلقة بسبب الحجر وكورونا؟ لماذا لا يبدلون مجهودا إضافيا محترما مثلا في الحصول على معلومات الشخص صاحب الطرد؟ يكفي الاتصال بالشخص الذي تركوا لديه وريقة الإعلام للحصول على رقم هاتف أو بريد الكتروني. ثم أن القضية متعلقة بالكتب.

يبدو أن الأمور تنتظر الدستور الجديد كي تتحرك.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire