lundi 8 avril 2019



وطن النسور
حرّك الحراك كل الآلام والآمال وبعث الروح في هذا الشعب الذي ظنوا لوهلة أنه انتهى مثل الخشب الذي نخره الدود ولن يستفيق أبدا. فتح الحراك الآفاق وفجّر الألم القديم، ذاك الملتصق بالحنجرة ومنح للفكرة جناحين كي تحلق. كمال واحد من أبناء قسنطينة، يحمل الكثير من الصور في جيبه وحكاية أليمة أمسكها من يدها وجال بها شوارع المدينة ويريد أن يرويها لمن يستمع. دافع عن العلم الجزائري وما زال يحمله بين يديه ويسلمه لابنه أيضا. يستحق الاحترام.
(الصورة ع يخلف، قسنطينة 05/04/2019)
He is one of those who’ve made of the flag their only love. He’s got a story to tell and is looking for those who are keen on listening. His son is watching the scene and hoping for the better. Well, I have to tell him optimistically that the best is coming. 
(Photo A.ikhlef, Constantine 05/04/2019).



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire